10:45 دحض فكرة ظهور النزاعات على الأراضي في حال إباحة إحيائها
14:59 المشاكل الناجمة عن وجود قيمة للأراضي وتسليعها في التخطيط الحديث
16:10 الفرق بين التخطيط في المدينة القديمة حيث الشوارع تظهر كنتيجة لإحياء قطع الأراضي وعكس ذلك في التخطيط الحديث حيث تظهر قطع الأراضي كنتيجة لتخطط الشوارع
16:52 (حق الاعتراض لأي شخص يملك حق الانتفاع) هو حل مشكلة التخطيط العفوي غير المسبق
18:43 تحول التخطيط العفوي إلى تخطيط محكَم من خلال تطوره التدريجي لتلبية حاجات المجتمع مثل الشوارع المستقيمة والمواقف والساحات
21:27 مثال عن الاحتجار وعدم فعاليته حين تصبح الأرض غير ذات قيمة
22:56 انعكاس ملكية أفراد المجتمع للأراضي على عزتهم واستحالة قهرهم من قبل الحكّام
26:15 مشاكل التخطيط الحديث واحتكار الحلول المركزية الموجهة لصالح أفراد أو طبقات بعينهم في المجتمع
قص الحق 4 : ردود على القلقين من تطبيق الشريعة مثل: لماذا يجب إخراج الزكاة أعيانا وليس أثمانا؟
فهرس قص الحق 4
1:11علاقة المهندس المعماري ومخطط للمدن مع الملّاك الذين امتلكوا حق الإحياء في الشريعة
04:03 شمولية معنى المشورة في الشريعة لكل أمور المجتمع
05:22 الفرق بين المدن التقليدية الإسلامية والتقليدية غير الإسلامية
07:11 أثر كون الزكاة أعياناً لا أثماناً على تطور المدن
08:57 أثر الزكاة لابن السبيل على هجرة اليد العاملة من المناطق الفقيرة إلى الغنية
11:22 الأثر العكسي لانحراف الفتوى في جعل الزكاة أثماناً على انتقال المال بين الدول بدل انتقال اليد العاملة
14:05 وضع المدن الحديثة التي بنيت في مناطق نائية تأتيها الخيرات وعمل أهلها في وظائف إدارية غير منتجة
27:53 أنواع الأراضي في الوقت الحالي (خاصة وأملاك الدولة ) وأثر ذلك على الأمة وشرح الأراضي الموات
30:28 من أين أتت الأراضي التي تمّ اقطاعها؟ ومصادر خزينة الدولة في الإسلام
32:59 الاحتجار وشروطه وحالة المشاريع الكبيرة mega projects
35:46 عمومية الإحياء لتشمل كل شيء مخلوق لم يصنعه الإنسان
36:03 تدخل السلطان ليس تدخلاً ابتدائياً في مقصوصة الحقوق بل تالياً لأي فعل أو مكان
قص الحق 6 : لا إذن من الحاكم للإحياء، الاحتجار، ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا، الحث على العمل
فهرس قص الحق 6
0:11 كشف عدم التناقض في كيفية ازدياد الأراضي الاستراتيجية رغم فتح باب الإحياء للأسباب التالية
2:55 بعكس جميع ما سبق سيؤدي قفل باب الإحياء إلى ندرة الأراضي وتكدس السكان في المدن واحتكار لأراضي الموات من قبل الدولة والحاكم مما يؤدي لزيادة قيمتها
3:54 كيف حددت الشريعة أن الأراضي المقطعَة من الحاكم لا تملك ولا يجوز بيعها إن لم يحيها ويعمرها من أُقطِعت له وأمثلة من عهد عمر بن الخطاب
5:00 حالة من أحيا أرضاً دون أن بعرف أنها كانت مقطعةً لشخص آخر وكيفية تعويض جهده كي لا يضيع
6:15 حالة رفض صاحب الأرض المقطعَة له تعويض من أحياها جاهلاً وحل الشراكة بينهما
8:08 حالة من أحيا أرضاً مُحتجَرة (المحيي أحقّ من المحتجر) وقصة عبد الملك بن مروان
9:29 السبب الأول والثاني لاختلاف المذاهب في وجوب إذن الإمام في الأحياء.
10:54 مناقشة السبب الثالث وتبيان بطلانه لمن قال إن الرسول أطلق الإحياء بصفته حاكماً في زمانه لا رسولاً مشرّعاً، وأدلة من الشافعي وأبي يوسف في كتاب الخراج
13:42 مناقشة أثر وضع الدولة المستقل والقوي على فتوى أبي حنيفة في وجوب إذن الإمام للإحياء وفتوى ابن حنيل في عدم جواز الخروج على الحاكم
15:01 أثر تحول العمل العسكري من عبادة إلى وظيفة ذات مرتب وعطية على توجه الدولة للخراج وأموال الفيء
15:25 الفرق الهائل بين (الاقطاع) بإذن الإمام كما جرى في مدينة بغداد في زمن العباسيين// وبين (الاختطاط) كما جرى في مدينة البصرة والكوفة في زمن الصحابة ومخالفة المذاهب الثلاثة لأبي حنيفة في وجوبه لإذن الإمام
17:08 الحركيات التي حددتها الشريعة لدفع المجتمع للإنتاج والمثابرة من خلال الإحياء
20:14 أثر السماح بالاحتجار على إيقاف عجلة التنمية في المجتمع والضرر الفادح للربح بدون جهد من خلال الاستثمار في تجارة الأراضي، وكيف يقضي الإحياء على ذلك
22:12 معنى لآية القرآنية (من أحياها فكأنما أحيا الناس جميعاً) وهو إحياء العمل بالشريعة ومدلول (أو فساد في الأرض)
24:54 معنى (ثم إن كثيراً منهم بعد ذلك في الأرض لمسرفون) وسبب نشوء الثراء بسبب اقتصار الإحياء على إذن الحاكم مما ينشىء طبقة تمتلك (الموارد والموافقات والمعرفة) وتحتكر ذلك فيصيبها الثراء الذي يؤدي لإسرافها واستغلالها الطبقات الأخرى