النتاج العلمي للأستاذ جميل أكبر
كتب الأستاذ جميل أكبر
قص الحق
وبعنوانه الآخر العقل وحتمية الفساد، هو زهرة أعمال جميل أكبر وخلاصة فكره يتحدث عن عظمة الشريعة الإسلامية في الحقوق وكيف أن ما جاءت به يحل كل المشاكل الاقتصادية والاجتماعية التي تعاني منها المجتمعات وتُذِل أبناءها ويبين أن العلم بالحقوق واستردادها هو أساس التخلص من المستبدين والظلمة وكف شرورهم.
رابط كتاب قص الحق ⬇️ بصيغة PDF - رابط بديل - 1800 📄
للمزيد راجع صفحة قص الحق
عمارة الأرض في الإسلام
للمزيد راجع صفحة عمارة الأرض في الإسلام
براءة الإسلام من براءة الاختراع
براءة الإسلام من براءة الاختراع - ديمقراطية أم تمكين؟ زيادة نسبة الملاك وصناعة الدواء كمثال. ( ١٤٣٨هـ / ٢٠١٧م ) تتحدث عن كيف تتقدم المعرفة في المجتمع ككل في ٥٧ صفحة.
لعل مما يحار فيه الباحث هي مسألة براءة الاختراع، هل هي من حق موجدها كما هي معظم النظم المعاصرة، ذلك أنها ستشحذ همم الباحثين والمبتكرين للمزيد من الإبداع الذي سيخدم البشرية، أم أنها من حق من حصل عليها كما تدفع إليه الشريعة بفك سرها مثلًا كما تجادل هذه المقالة، والتي هي جزء من فصل المعرفة في كتاب قص الحق (وهو فصل لم يكتب بعد).
ستحاول المقالة إقناع الباحثين، أنه من الأفضل للبشرية تبني ما وَجهت إليه الشريعة، فمتى ما كانت المعرفة مشاعة وليست محتكرة، وفي ظروف محددة توجدها الشريعة إن طبقت، سنرى العلاقة بين التلوث الحاصل واحتكار المعرفة.
طبعت المقالة ككتاب في عام ( ١٤٤٤هـ / ٢٠٢٢م ).
- تنزيل كتاب براءة الإسلام من براءة الاختراع ⬇️ - رابط بديل
- استمع للكتاب: جزء 1 - جزء 2
مقالات
توضيحات على عرضٍ ظهر لكتاب قص الحق
ظهر عرض لكتاب قص الحق لأحد الباحثين والمعروفين بين الشباب بالذات في مواقع التواصل. فله الشكر أثابه الله لهذا العرض الذي لفت أنظار عدد كبير من متابعيه الكثر. لكن لابد من توضيحات للمهتمين بقص الحق والتي تتمحور حول انغراسنا الشديد في النظم الحداثية الرأسمالية لدرجة يصعب علينا الخروج منها إلى مرحلة كيفية تطبيق الشريعة.
قراءة المقال 📖 - تنزيل المقال ⬇️ PDF - رابط بديل
نشرت المقالة في يوم الجمعة 17 محرم 1445 - الموافق 4 أغسطس 2023
وجهة نظر في التخلف
ذهب الكثير من الباحثين والإعلاميين كعمرو خالد وطارق السويدان وأحمد الشقيري إلى أن أهم أسباب التخلف سلوكيات الناس. فطورا البرامج والنصائح و و و ... لتوعية وتوجيه المجتمع. وفي هذا تضييع لفرص الخروج من التخلف إذ أنه ليس المسبب الأهم، بل هي المنظومات الحقوقية كما وجدت من الأبحاث. فالمنظومات الحقوقية تشكل الناس.
وكنت قد وضعت نقداً لرسالة ترمي باللوم على الناس في تخلفنا، فأتتني ردود وانتقادات من الزميلات والزملاء بتاريخ ٢٧ ديسمبر ٢٠١٦، ونظراً لأهمية الموضوع لنا كأمة نعاني من التخلف، كتبت هذه المقالة بعنوان: "وجهة نظر في التخلف".
الرد على على نقد لزميل
رد على نقد منهج كتابَي عمارة الأرض وقص الحق. ( ١٤٣٨هـ / ٢٠١٦م ) في ٥٣ صفحة
نقض النقد
نقض نقد كتاب: «عمارة الأرض في الإسلام» ( ١٤٣١هـ / ٢٠١٠م ) هذه المقالة بالإضافة للرد تتحدث عن كيف يمكن للإنسان نفسه أن يتقدم في المعرفة في ٣٧ صفحة
التراث والمعرفة العمرانية
كتب في ( ١٤٣١هـ / ٢٠١٠م ) في 14 صفحة
العمران ومؤسساته
كتب في ( ١٤٢٤هـ / ٢٠٠٣م ) في 21 صفحة
قصور العقل البشري والتخلف العمراني
لقد كان للديمقراطية والتحررية الفكرية من خلال الحداثة التأثير الأكبر على العقلية البشرية، بإطلاقها في مجالات شتى بما فيها العلوم العمرانية، مما أدى إلى تحجيم وتهميش الإسلام في جميع المجالات بدعوى أنه دين يقيد العقل في نظر غير المسلمين. وبهذا تم تكليف العقلية البشرية للبت في كل شؤون الحياة لتحل العقلية البشرية محل الشرائع السماوية في الحكم على الأبحاث وإيجاد الحلول العلمية والعملية للمجتمع البشري. وهكذا حاولت تلك الشرائع غير السماوية أن تسلب الشعوب الإسلامية أصالتها وهويتها وأن تجعلها متخلفة بيئياً وعمرانياً.
وفي هذه الورقة سنحاول بمقارنة الحقوق في كل من الرأسمالية والاشتراكية بالإسلام توضيحَ بعض مبادئ الشريعة التي مكنت مجتمعات الإسلام من مواردها وحررت عقولهم للإتيان بالحلول الأكثر ملاءمة لظروف السكان. وبهذا تبلورت هويات المدن الإسلامية وتميزت.
وباختصار، فإن المدينة الإسلامية تحرر عقول من هم في الموقع من سكان من خلال مبادئ منزلة مؤدية بذلك لأفضل حلول بنائية ممكنة.
أما البيئة المعاصرة فإنها تقيد عقول من هم في الموقع من خلال مبادئ وأنظمة من هم خارج الموقع من مهنيين ومسؤولين. وبهذا تُخنق الحلول العمرانية وتتخلف البيئة ويصبح العمران هماً عبئاً على المجتمع.
كتب في ( ١٤٢٠هـ / ٢٠٠٠م ) في 33 صفحة
هل هناك مدينة إسلامية؟
لقد ازداد النقاش مؤخراً حول السؤال: هل هناك مدينة إسلامية، أم لا؟ فمن الباحثين من يحاول إثبات وجود مدينة إسلامية، ومنهم من يرفض ذلك. إلا أن معظم الأبحاث تبني استنتاجاتها بمقارنة المباني والفراغات في البيئات الإسلامية، وهذا هو المنتج النهائي، ولا تركز على طرق اتخاذ القرارات التي أنتجت هذه البيئات.
وهذه المقالة تنتقد تلك الأبحاث وتقترح مخرجًا للمأزق المتمثل في سؤال: ”هل هناك مدينة إسلامية؟“ وذلك باقتراح التركيز على طرق اتخاذ القرارات للحكم لتصل إلى نتيجة هي أن هناك مدينة إسلامية، برغم التباين الشديد والاختلافات بين البيئات التي أنشأها المسلمون.
كتب في ( ١٤١٤هـ / ١٩٩٤م ) في 26 صفحة
قصتي مع التصميم بالمشاركة أو ال Support
مقالات قصيرة
- الحقوق طريق للتغيير - مدونات الجزيرة 2017